لم تعد السرعة هي المتهم الرئيس في ما تعانيه طرقاتنا من نتائج وخيمة لحوادث السير، بل بات السائق والمارة في الشوارع يشهد سلوكيات غريبة من قبل سائقي المركبات والمارة لا يقل ضررها عن الضرر الناجم عن تزايد ارتفاع عداد السرعة في السيارة.
فهل باتت القيادة مهارة نكتسبها بمرور الزمن ونختصرها بامكانية السيطرة على المقود والمكابح؟ ام ان البعض لازال يرى فيها الشعار التقليدي الذي ينادي بأن السياقة هي فن وذوق واخلاق قبل المهارة ؟.
من خلال هده الصور سوف أشرح لكم كيف التعامل معها :
1- سلوك من قبل السائق
في هاذ الحالة سائق السيارة الزرقاء داير الضوء الطريق (الفار) وهاذ السلوك غير مقبول لأنه تيعمي مول السيارة الحمرة وباش يمكن لمول السيارة الحمرة يعلم السائق السيارة الزرقة باش يبدل الضوء الطريق بضوء التقابل هي أنه يشعل أضواء الخطر( لوبان).
فتح أبواب السيارة وسط الطريق هاذ السلوك تنشفوه بكثرى عند أصحاب الطكسيات عندما تيبغي ينزل شي راكب خاص أي شخص إلا بغا يفتح أبواب السيارة يخرج من الطريق ويخلي مسافة أمينة عاد يمكن ليه يقوم بسلوك هاذ.
تكلم أثناء السياقة سلوك سلبي وهاد سلول تيزيد بنسبة كبيرة وقوع حادث.
مرور السيارة من الممرات خاص غير بالدراجات وبالراجلين هاذ سلوك تيكون عندما تكون حركة السير مزدحمة.
1-سلوك من قبل الراجلين
فلى ننسى أن هناك بعض المرى تيتعمدوا المرور من بعض المسالك لممنوع عليهم المرور منها:
الطريق السيارة ـ وقت إشتعال الضوء الأخضر ـ ممرات خاص غير بالسيارات ... إلخ
خلاصة:
خاص كل وحد منا يحترم قانون السير والتعامل مع الطريق بشكل جيد وتجنب هذه سلوكيات خاطئة على الطريق .